من طرف ملك المنتدى 10/02/12, 09:17 pmأقدم لكم بعض القصص المأساوية التي حصلت عندنا بدرعا وهي تعتبر جرائم ضد الإنسانية وتتعدى ذلك ومنها :
1-حالات الإغتصاب : تم إغتصاب فتاة أمام أهلها وعندما أخوها هب بوجه الجيش قتلوه وملأوا صدره بالرصاص.
وتم إغتصاب إمرأة أمام زوجها وهو يبكي بصمت وأصيب بمرض لا أعرفه
2-قصة لجندي : كان جندي جالس مع شخصان من أبناء درعا فأتصلت به أمه وسألته فورا كم جندي قتلت ؟
قال لها : إثنان , فقالت له : أباك مات وأخوتك الإثنين شيعوا بالأمس وقتلهم الجيش والله يغضب عليك وأغلقت الخط
3-دخل الجيش على بيت وفتشوا الحديقة فشاهدوا مكان مبعثر ترابه أي محفور مسبقا فسألوا المرأة العجوز
ماذا يوجد هنا فقالت لهم : لا شئ و حفروا في المكان فوجدوا كيسا مملوء بالذهب كان لزوجات أبنائها وبناتها
4-دخل الجيش الى بيت وبعد تفتيشه وجدوا خزنة أخذوا الرجل ووضعوا السلاح فوق رأسه وقالوا له إفتحها
وأخذوا يتقاسمون الخزنة في أرض البيت هذا لك وهذا لي وكان فيها ما يقارب 600000 ليرة سورية أي
ما يعادل 13000 دولار $$
5-بيت لمحامي من الأبازيد تم هدمه والنزول للقبو الذي فيه 5000 سطل زيت ورشها لتفريغ الزيت منها
وتم سرقة من الخزنة مليون ومئة ألف كانت لإبنه الذي في أمريكا كان يريد بناء منزل عندما يرجع لسوريا
6-تم تفتيش بيت الصور التي على الجدران تم تكسيرها لإنهم يحسبوننا مثل باتمان عندنا غرف سرية
7-عندما قدمت حملة الإغاثة من الأمم المتحدة تم إنزال 35 باص أمن كبير الى درعا محمل بالنساء والرجال
ذوي اللبس الحوراني واللهجة الحورانية الى شوارع مدينة درعا في مكان تواجد الصليب الأحمر
8-عند إقتحام درعا تم تسليح 300 مخبر من درعا ووضعهم فوق مركز الشرطة القريب من البلد لإطلاق النار
على الجيش ليظن أنه يوجد عصابات مسلحة وليقتحم البيوت ويروع الأهالي ليتخلوا عن ثورتهم المطالبة بالحرية سلمياً
9-تم رمي قنابل الرمان على الجامع العمري فتنحرف القنابل عن المرمى الى البيوت وتهدم البيوت ولا يصيب الجامع
العمري شئ وتم قصف المأذنة بمضاد الطيران ولم يصبها شئ ..أنا عاجز عن قول شئ إلا سبحان الله
وقام الشبيحة بالدخول للجامع العمري وعيثهم فسادا لا يوصف ورأيتم الصور
10-ضابط دخل للجامع العمري الذي كان ممتلئا بالمعتقلين قبل سكن الشبيحة فيه وقال لهم قولوا لا اله إلا بشار فلم يردوا عليه
فقال لهم : تا أشوف كيف الله بده يخرجكم والظابط ينزل عن درج الجامع يقع وتأتي سكين الروسية في رقبته وتنهيه بأرضه
يوجد روسيات في مقدمتها سكين وسبحان الله الذي لم يمهل هذا الظابط الظالم الكافر .
11-كل جسم يتحرك يقنص وكان عدد كبير من القناصة متمركزين فوق البريد والملعب البلدي ومبنى الحزب الجديد
والأمن السياسي وكثير من المؤسسات الحكومية
12-تم تصفية الدراجات النارية بحرقها ودعسها بالدبابات
13-فاتوا على بيت وشافوا احد أبناء الرجل مجنون ومعاق عقلياً فأخذوه غصب عن أبوه وهو يقوللهم مريض أخذوني أنا
ورجعوه لأبوه ميت وبدون عضوه الذكري
14-دخل الجيش لبيت وعهم مسدس موضوع بكيس فوضعوه في يد الرجل وأخذوه معهم الى السجن وجعلوه يقول أمام الكاميرا
أنه في أسلحة وزعوها عالمواطنين ولما فكوا أسره سألوه ليش كذبت قاللهم والله ما بعرف شو حكيت خدروني وضربوني وعيدوني
الحكي 100 مرة .
15-بعد شهر من الحصار أوصلوا الإتصالات في بعض المناطق وكان وقتها يضعوا الشهداء في برادات
ولما حكت وحدة مع أختها قالتلها شفتي الجثث بحطوها بالبرادات الحمد لله وتم إختطاف البرادات بعد أن
كان الهاتف مراقباً وكان البراد فيه عشرات الشهداء من المدنيين والجيش الذين إنشقوا وضربوا الأمن.
16-وجدت جثث في السهول بين الأشجار بعد مجزرة صيدا بأيام
17-جاء أحد العساكر إجازة وودع أمه وقاللها أنا ما راح أرجع من الجيش وراح ورجع صدره مملوء بالرصاص
18-طلب الظابط من جندي من الحراك أن يضرب المتظاهرين رشاٌ فقال الجندي بدك أضرب رشاً تكرم
فألتف الجندي على ظابط الجيش وظباط الأمن ورشهم رشاً وقتل منهم 7 وعدد من الإصابات وأعتقلوه وعذبوه حتى الموت
فكان وجهه مبتسماً وريحه طيباً وجسمه مخضراً رحمه الله
1-حالات الإغتصاب : تم إغتصاب فتاة أمام أهلها وعندما أخوها هب بوجه الجيش قتلوه وملأوا صدره بالرصاص.
وتم إغتصاب إمرأة أمام زوجها وهو يبكي بصمت وأصيب بمرض لا أعرفه
2-قصة لجندي : كان جندي جالس مع شخصان من أبناء درعا فأتصلت به أمه وسألته فورا كم جندي قتلت ؟
قال لها : إثنان , فقالت له : أباك مات وأخوتك الإثنين شيعوا بالأمس وقتلهم الجيش والله يغضب عليك وأغلقت الخط
3-دخل الجيش على بيت وفتشوا الحديقة فشاهدوا مكان مبعثر ترابه أي محفور مسبقا فسألوا المرأة العجوز
ماذا يوجد هنا فقالت لهم : لا شئ و حفروا في المكان فوجدوا كيسا مملوء بالذهب كان لزوجات أبنائها وبناتها
4-دخل الجيش الى بيت وبعد تفتيشه وجدوا خزنة أخذوا الرجل ووضعوا السلاح فوق رأسه وقالوا له إفتحها
وأخذوا يتقاسمون الخزنة في أرض البيت هذا لك وهذا لي وكان فيها ما يقارب 600000 ليرة سورية أي
ما يعادل 13000 دولار $$
5-بيت لمحامي من الأبازيد تم هدمه والنزول للقبو الذي فيه 5000 سطل زيت ورشها لتفريغ الزيت منها
وتم سرقة من الخزنة مليون ومئة ألف كانت لإبنه الذي في أمريكا كان يريد بناء منزل عندما يرجع لسوريا
6-تم تفتيش بيت الصور التي على الجدران تم تكسيرها لإنهم يحسبوننا مثل باتمان عندنا غرف سرية
7-عندما قدمت حملة الإغاثة من الأمم المتحدة تم إنزال 35 باص أمن كبير الى درعا محمل بالنساء والرجال
ذوي اللبس الحوراني واللهجة الحورانية الى شوارع مدينة درعا في مكان تواجد الصليب الأحمر
8-عند إقتحام درعا تم تسليح 300 مخبر من درعا ووضعهم فوق مركز الشرطة القريب من البلد لإطلاق النار
على الجيش ليظن أنه يوجد عصابات مسلحة وليقتحم البيوت ويروع الأهالي ليتخلوا عن ثورتهم المطالبة بالحرية سلمياً
9-تم رمي قنابل الرمان على الجامع العمري فتنحرف القنابل عن المرمى الى البيوت وتهدم البيوت ولا يصيب الجامع
العمري شئ وتم قصف المأذنة بمضاد الطيران ولم يصبها شئ ..أنا عاجز عن قول شئ إلا سبحان الله
وقام الشبيحة بالدخول للجامع العمري وعيثهم فسادا لا يوصف ورأيتم الصور
10-ضابط دخل للجامع العمري الذي كان ممتلئا بالمعتقلين قبل سكن الشبيحة فيه وقال لهم قولوا لا اله إلا بشار فلم يردوا عليه
فقال لهم : تا أشوف كيف الله بده يخرجكم والظابط ينزل عن درج الجامع يقع وتأتي سكين الروسية في رقبته وتنهيه بأرضه
يوجد روسيات في مقدمتها سكين وسبحان الله الذي لم يمهل هذا الظابط الظالم الكافر .
11-كل جسم يتحرك يقنص وكان عدد كبير من القناصة متمركزين فوق البريد والملعب البلدي ومبنى الحزب الجديد
والأمن السياسي وكثير من المؤسسات الحكومية
12-تم تصفية الدراجات النارية بحرقها ودعسها بالدبابات
13-فاتوا على بيت وشافوا احد أبناء الرجل مجنون ومعاق عقلياً فأخذوه غصب عن أبوه وهو يقوللهم مريض أخذوني أنا
ورجعوه لأبوه ميت وبدون عضوه الذكري
14-دخل الجيش لبيت وعهم مسدس موضوع بكيس فوضعوه في يد الرجل وأخذوه معهم الى السجن وجعلوه يقول أمام الكاميرا
أنه في أسلحة وزعوها عالمواطنين ولما فكوا أسره سألوه ليش كذبت قاللهم والله ما بعرف شو حكيت خدروني وضربوني وعيدوني
الحكي 100 مرة .
15-بعد شهر من الحصار أوصلوا الإتصالات في بعض المناطق وكان وقتها يضعوا الشهداء في برادات
ولما حكت وحدة مع أختها قالتلها شفتي الجثث بحطوها بالبرادات الحمد لله وتم إختطاف البرادات بعد أن
كان الهاتف مراقباً وكان البراد فيه عشرات الشهداء من المدنيين والجيش الذين إنشقوا وضربوا الأمن.
16-وجدت جثث في السهول بين الأشجار بعد مجزرة صيدا بأيام
17-جاء أحد العساكر إجازة وودع أمه وقاللها أنا ما راح أرجع من الجيش وراح ورجع صدره مملوء بالرصاص
18-طلب الظابط من جندي من الحراك أن يضرب المتظاهرين رشاٌ فقال الجندي بدك أضرب رشاً تكرم
فألتف الجندي على ظابط الجيش وظباط الأمن ورشهم رشاً وقتل منهم 7 وعدد من الإصابات وأعتقلوه وعذبوه حتى الموت
فكان وجهه مبتسماً وريحه طيباً وجسمه مخضراً رحمه الله
